اكتشاف دواء عشبي للسرطان الدكتور مصطفى الصوفي
كشف الدكتور مصطفى الصوفي عن اكتشافه دواء عشبي للسرطان وأطلق عليه
العلاج النباتي المناعي للسرطان:
ويعد علاج واعد للسرطانات العنيدة
حيث يقول الدكتور مصطفى الصوفي
في دراسة علمية اجريتها وأبحاث مستفيضة اكتشفت هذا العلاج وفي ما يأتي ساعرفكم على العلاج النباتي المناعي للسرطان (Cancer phytotherapy immunotherapy)
.كما توجد العديد من الأدلة العلمية التي تعد كافية والتي تثبت قدرة العلاج على:
تعزيز جهاز المناعة.
مكافحة السرطانات والقضاء عليها
التعريف بالعلاج النباتي المناعي للسرطان
العلاج النباتي المناعي للسرطان هو إحدى اكتشافاتي العلاجية التي ستساعد على مقاومة مرض السرطان، وترتكز آلية عمله على تحفيز جهاز المناعة لمقاومة الخلايا السرطانية بعدة طرق مختلفة.
.ويتكون من مادتين فعاله
. أطلقت على المادتين اسم
Reconsgeinons
concreationg
يعد العلاج النباتي المناعي أحد أنواع العلاجات البيولوجية، والعلاجات البيولوجية هي تقنيات علاجية تعتمد على استخدام مواد مأخوذة من نباتات أو كائنات حية أو نسخ مصنعة مخبريًّا من هذه المواد لمقاومة أنواع مختلفة من الأمراض.
لا يعد العلاج العشبي المناعي للسرطان من علاجات السرطان الشائعة، مثل: العلاج الكيميائي، وقد يكون السبب في ذلك أن هذا النوع من العلاجات يُستخدم عادة لمقاومة أنواع معينة من مرض السرطان، ولا زلت اجري المحاولات العلمية التي أقوم بها لمعرفة مدى فعاليته لأنواع السرطان الأخرى.
من الممكن تصنيع هذا العلاج بشكل صيدلي ومنح هذا النوع من العلاجات للمرضى بعدة طرق مختلفة، على هيئة:
حبوب فموية.
مراهم موضعية.
محلول
عمل العلاج النباتي المناعي للسرطان
لعلاجات السرطان عدة أنواع، حيث يعمل كل نوع منها بطريقة مختلفة، وهذه بعض طرق وآليات عمل هذا النوع من العلاجات بشكل عام:
قتل الخلايا السرطانية سريعة النمو في الجسم ووقف انتشارها و تتبّع وإيجاد الخلايا السرطانية المختبئة في أنسجة الجسم، والتي قد يعجز جهاز المناعة عن رصدها، ثم تعليم هذه الخلايا المختبئة بطريقة ما ليصبح من السهل على جهاز المناعة إيجادها ومهاجمتها. إذ يساعد الجهاز المناعي في الجسم على قتل الخلايا السرطانية
تقوية جهاز المناعة وتحسين قدرته على أداء وظائفه المختلفة، بما في ذلك مهاجمة الخلايا السرطانية، وذلك من خلال تحفيز جهاز المناعة لإنتاج المزيد من الخلايا المناعية المقاومة .
تسهيل وصول المواد الفعالة الموجودة ضمن تركيبة أدوية مرض السرطان إلى الخلايا السرطانية بشكل مباشر لقتلها وتدميرها.
تسكين الآلم الشديد
لذا سيساعد العلاج النباتي المناعي على:
منع انتشار الخلايا السرطانية وانتقالها إلى مناطق مختلفة من الجسم.
إيقاف نمو الأورام السرطانية.
تحليل الورم السرطاني. في المراحل المبكره . او حصره ليتم استئصاله جراحيا فيما بعد
الدراسات والابحات والتجارب
أجريت ابحاث علميه ودراسات وتجارب فوجدت عند تناول المريض جرعه يومية 1mg من هذا العلاج ثلاث مرات في اليوم قبل الاكل ولمدة شهر قد حققت نجاحا كبيرا في القضاء على الخلايا السرطانية
ووصلت بها إلى أن العلاج
يوثر على السطح الخارجي للخلايا السرطانية مما يؤدي إلى تدميرها ذاتيا
و وجدت على سبيل المثال، يسمح العلاج بمحاربة الأورام الصلبة في نهاية المطاف، مثل تلك الموجودة في الثدي والرئة والبروستاتا.
ويكافح ضد الأورام الصلبة لأن المواد الفعاله- - "ببساطة تستطيع اختراق البيئات الدقيقة لتوفير تأثير علاجي".
حيث يوثر على مستقبلات CD95 ، المعروفة أيضًا باسم مستقبلات Fas، على السطح الخارجي لأغشية الخلايا السرطانية، فيتم تنشيطها، فتطلق إشارة تؤدي إلى تدمير الخلية ذاتيًا،
وسيشكل مسار علاجي للأمام لاستهداف الأورام".
من الناحية النظرية، إن العلاج يستهدف " قتل السرطان ويمكن له أن يدمر أي خلايا سرطانية متبقية بعد العلاج الكيميائي، وهذا من شأنه أن يوفر "علاج نهائي ضد الأورام".
واثبت من خلال التجارب التي اجريتها على العلاج لعدد من المرضى أنه يدعم العلاج في الأورام الصلبة، واثبتت أيضًا إلى أن مرضى السرطان الذين لديهم حلقة متحورة على مستقبل CD95 والذين لا يستجيبون لعلاج CAR-T على الإطلاق.ولا للعلاجات الأخرى سيستفيدون من هذا العلاج
في حين أن هذا العلاج فعال ضد سرطانات الدم، فإن غالبية المرضى لن يشهدون عودة السرطان إليهم، و اثبت من خلال التجارب السىريريه انه فعال للمرضى الذين يعانون من أورام صلبة. كما أثبتت التجارب السريريه
صنفت هذا العلاج ضمن مادتين فعاله و ثلاث فئات رئيسية ، وفئات فرعية وهما:
الجرعات الوقائية
تعمل الجرعات الوقائية على منح الجهاز المناعي الدفعة التي يحتاجها لخفض فرص الإصابة ببعض الأمراض، إذ يُستخدم هذا النوع عادة لمقاومة فيروس الورم الحليمي البشري (Human Papillomavirus)، والذي قد يسبب الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل: سرطان عنق الرحم.
الماده الفعاله T S
تساعد هذه المادة خلايا المناعة التائية على رصد وتحديد موقع الخلايا السرطانية بشكل أفضل لمهاجمتها وتدميرها، كما يساعد هذا النوع من العلاج على زيادة عدد الأجسام المضادة في الجسم.
معدِّلات المناعة
كما تعمل هذه المادة على إحداث تعديلات معينة في الطريقة التي يستجيب بها الجسم لبعض المؤثرات، وتحفيز جهاز المناعة ليبدأ بالبحث عن الخلايا السرطانية للقضاء عليها.
لا تقتصر العلاج العشبي المناعي للسرطان على الأنواع المذكورة أعلاه فحسب، بل يوجد بعض الانواع الأخرى، والتي تمثلت في:
الأجسام المضادة ومضادات الأكسدة
يعمل هذا النوع على مهاجمة أجزاء معينة من الخلية السرطانية، كما يقوم بإيصال المواد القاتلة الموجودة في أدوية مرض السرطان الأخرى إلى الخلايا السرطانية بشكل مباشر.
CDT ثانيا الماده الفعاله
هي ماده اكتشفتها لتهاجم الخلايا السرطانية وتقضي عليها.
مدة استخدام العلاج يتم تحقق الشفاء
في مدة أقصاها شهر الى ثلاثة أشهر
وادناها اسبوعين الى شهر في الحالات المبكره
أنواع السرطانات التي تحقق شفائها بهذا العلاج
وسيكون كعلاج فعال لما يقارب13نوعًا من أمراض السرطان، :
وهي
بعض أنواع السرطان التي قد تصيب منطقة الرأس والعنق، مثل: سرطان الدماغ.
بعض أنواع سرطانات الجهاز التناسلي والبولي، مثل:
سرطان المثانة.
سرطان عنق الرحم.
سرطان الكلية.
سرطان المبيض.
بعض أنواع سرطانات الجهاز الهضمي، مثل:
سرطان القولون والمستقيم.
سرطان المريء.
سرطان الكبد.
سرطان المعدة.
بعض السرطانات الأخرى ، مثل:
اللوكيميا.
سرطان الرئة.
سرطان الجلد.
سرطان الحلق
سرطان الفم
فوائد وإيجابيات العلاج النباتي المناعي للسرطان
:تتمثل في
مقاومة بعض أنواع السرطانات التي يُعرف عنها أنها لا تستجيب بسهولة لبعض أنواع علاجات السرطان الشائعة، مثل: سرطان الجلد، والذي لا يستجيب عادة بشكل جيدة للعلاج الكيميائي مثلًا.
خفض فرص عودة مرض السرطان إلى الجسم من جديد بعد التعافي منه.
مضاعفات محتملة أقل حدة من تلك التي قد ترافق علاجات السرطان الأخرى.
قدرته على رفع درجة فعالية بعض أنواع أدوية وعلاجات مرض السرطان عند استخدام العلاج المناعي العشبي للسرطان بالتزامن مع علاجات السرطان الأخرى.
قدرتة على استهداف الخلايا السرطانية وقتلها دون إلحاق الضرر بالخلايا السليمة التي قد تتواجد في محيطها.
سلبيات العلاج العشبي المناعي والآثار والأضرار الجانبية
لا يستخدم لعمر أقل من 5سنوات
لايمكن استخدامه للحوامل فقد يسبب الإجهاض...
الاثار الجانبيه
العلاج لايتسبب في أضرار خطيره على المدى البعيد أو القريب
لكن يتسبب إخضاع المريض للعلاج أحيانًا بظهور بعض المضاعفات الجانبية، مثل:
، التهيج.
: النفخة،
، وألم المعدة.
في بعض الحالات النادرة الحدوث ، قد يتسبب العلاج بظهور المضاعفات الآتية: فقدان الشهية اضطراب الضغط..الغثيان التهاب اوقرحه الأمعاء
التداخلات الدوائية للعلاج
يتداخل مع أدوية تثبيط المناعه حيث تقلل هذه الأدوية من مفعول العلاج
ظروف التخزين
يحفظ في درجة حرارة 25
تعليقات
إرسال تعليق