اكتشافات جديدة للدكتور مصطفى الصوفي
اكتشاف جديد للدكتور مصطفى الصوفي دواء من خلاصة اعشاب علاجا واعدا لأمراض المناعة الذاتية ..
حيث يقول الدكتور مصطفى الصوفي
هنا اكشف عن دواء بمواد فعاله نباتية اكتشفتها من خلاصة عشبية ستعلب دورا مهما في علاج أمراض المناعه الذاتيه و
السيطرة على الالتهاب لدى من يعانون من أمراض. المناعةالذاتية
أجرىت الدراسة والابحاث في اليمن رغم افتقارها لمعدات ومتطلبات البحث والدراسات وبالذات العملية والتجارب المعملية
في أمراض المناعة الذاتية تهاجم الأجسام المضادة الخلايا الطبيعية عن طريق الخطأ، كما تفشل خلايا خاصة -تسمى الخلايا التائية التنظيمية- في القيام بمهمتها، والنتيجة هي الهجوم على الجسم.
آلية عمل وتأثير هذا الدواء العشبي
ركزت على دراسة تأثير خلاصات هذه الاعشاب على نوع من خلايا الدم البيضاء تسمى "العدلات
" (neutrophils)،
عبر تقليل نشاطها. ووقف مهاجمتها للجسم
، حيث ان "هناك كثير من الأمراض التي تكون فيها العدلات مفرطة النشاط بشكل غير طبيعي. وجدت أن الخلاصات تساعد في كبحها، ووقف نشاطها العدواني في مهاجمة الجسم من خلال منع إيهام الخليه بالعدوى وهذا مهم لأنه مكمل طبيعي سيكون مفيدا في علاج الالتهابات والأعراض المناعية للأشخاص الذين يعانون من أمراض المناعة الذاتية المختلفة".
في تجارب سريرية اجريتها ، وجد ت أن تناول المرضى للخلاصه يوميا مدة 7 أيام (500مليغراما ، عزز مادة كيميائية داخل العدلات مما جعلها تكافح فرط نشاطها. وتوقف مهاجمة الخلايا والجسم دون الحاجه الى مثبطات المناعه.
وأبدى تحسن لدى المرض بنسبه 40%
وبعد اسبوعين من الاستخدام ظهر التحسن بشكل ملحوظ واختفت الأعراض .بنسبة 75% ومع الاستمر في الاستخدام لمدة شهر اختفت الأعراض والمرض تماما بنسبة 100% ولم يظهر في نتائج الفحص المخبري للأجسام المضاده وكذالك الخزعه واختفت علامات المرض الظاهريه الجلدية كما في الذئبه الجلديه والثعلبه وغيرها
وفي 5حالات أجريت عليها التجارب السريرية ظهرت النتائج واختفى المرض وتم الشفاء في شهرين في حين أن حاله واحده استمرت في أخذ العلاج لمدة ثلاثة أشهر واختفى المرض تماما وتحقق الشفاء
الاثار الجانبيه للعلاج
اما بالنسبه للأعراض الجانبية فلم تسجل أي أعراض جانبية حيث لم يشكى المرضى من ظهور أعراض جانبية عليهم سوى. 2من المرضى تمثلت فى الشعور بحرقه واضطرابات خفيفه في المعده ومريض واحد اشتكى من غثيان
:
"وهنااقدم بحثنا لأول مرة دليلا على الآلية البيولوجية التي تكمن وراء خصائص العلاج الواضحة
المضادة للالتهابات لدى البشر". والاليه الفيسولوجية لهذا الدواء العشبي. في علاج الأمراض المناعية مع مراعاة العامل الوراثي والسمنه والتدخين دون الحاجه لاستخدام الأدوية المثبطة للجهاز المناعي وقد حقق نجاحا كبيرا وكانت النتائج ممتازه
حيث يمكن إنتاج هذا الدواء على هيئة
كبسول أو أقراص مراهم موضعيه
الادله
ساعمل على تقديم الادله العلميه حول هذه الدواء ، ومنها الآلية المباشرة التي يؤثر فيها على العدلات. ،هذا سيشجع الأطباء ومقدمي الرعاية الصحية والمرضى على اعتماد هذه الدواء ضمن خطة العلاج الخاصة بهم
كما يمكنني تطوير هذه الاكتشافات والابحاث لتقديم مزيد من الأدلة
أمراض المناعة الذاتية التي شفيت ويعمل هذا الدواء على علاجها
، اعرضها لكم وهي 14مرضا
داء الثعلبة: وفيه يهاجم الجهاز المناعي بصيلات الشعر، وهو عادة لا يهدد الصحة لكنه يمكن أن يؤثر بشكل كبير في شكل الشخص ويؤدي لتساقط الشعر.
مرض السيلياك: وفيه لا يستطيع المريض تحمل الغلوتين -وهي مادة موجودة في القمح والجاودار والشعير- وفي بعض الأدوية. وعندما يتناول المصابون بالداء الزلاقي البطني أطعمة تحتوي على الغلوتين، يستجيب نظام المناعة عن طريق إتلاف بطانة الأمعاء الدقيقة.
السكري من النوع الأول: إذ يهاجم جهاز المناعة خلايا بيتا في البنكرياس التي تصنع الإنسولين، وهو هرمون يحتاج إلى التحكم في مستويات السكر في الدم..
متلازمة غوليان بار: وفيها يهاجم جهاز المناعة الأعصاب التي تربط الدماغ والحبل الشوكي ببقية الجسم، مما يؤدي إلى أضرار تصيب الأعصاب، ونتيجة لذلك تواجه العضلات صعوبة في الاستجابة للدماغ، مما يؤدي إلى الضعف أو الشلل في الحالات الشديدة.
مرض هاشيموتو: إذ يهاجم جهاز المناعة الغدة الدرقية مما يؤي إلى نقص إفراز هرموناتها.
فقر الدم الانحلالي: وفيه يقوم جهاز المناعة بتدمير خلايا الدم الحمراء، ولا يستطيع الجسم صنع خلايا دم حمراء جديدة بسرعة كافية لتلبية احتياجات الجسم،
مرض كرون: وهو مرض مزمن يؤدي إلى التهاب في بطانة الجهاز الهضمي. وقد يؤثر هذا الالتهاب في أي جزء من الجهاز الهضمي، بدءا بالفم وحتى القولون.
التهاب القولون التقرحي: وهو مرض مزمن يحدث فيه التهاب في الأمعاء الغليظة (القولون) والمستقيم (الجزء الأخير من الأمعاء والذي يتم تخزين البراز فيه قبل تفريغه). وفي المرض تتطور تقرحات صغيرة في بطانة القولون، ويمكن أن تنزف وتفرز القيح.
التصلب المتعدد: وفيه يهاجم الجهاز المناعي الغلاف الواقي حول الأعصاب، مما يؤثر على الدماغ والحبل الشوكي.
الصدفية: وهو مرض يتسبب في نمو خلايا جلد جديدة بسرعة كبيرة لتتراكم على سطح الجلد في شكل بقع حمراء سميكة مغطاة بقشور، تظهر عادة على الرأس والمرفقين والركبتين.
التهاب المفاصل الروماتويدي: وهو مرض يهاجم فيه جهاز المناعة بطانة المفاصل في جميع أنحاء الجسم.
متلازمة "شوغرين": وفيها يهاجم جهاز المناعة الغدد التي تصنع إفرازات مثل الدموع واللعاب، ويؤدي إلى جفاف العين والفم.
الذئبة الحمراء: وهو مرض يمكن أن يتلف المفاصل والجلد والكليتين والقلب والرئتين وأجزاء أخرى من الجسم.
البهاق: إذ يدمر جهاز المناعة الخلايا التي تفرز صبغة الميلانين التي تعطي البشرة.الشكل اللوني بانحلال اللون الطبيعي للجلد وظهور بقع بيضاء اللون
تعليقات
إرسال تعليق